“المجرّة اللانهائية. وظائف و أنظمة غير محدودة. جيل جديد من الألعاب. مع أفضل الرسومات ثلاثية الأبعاد 3D و الخيارات الإستراتيجية المتاحة، اكتشفها بنفسك.
المجرة عام 4649. بعد حرب طويلة، للأسف هُزم الاتحاد القديم، لكن عهد الإمبراطورية القاسي أيضًا على وشك الانهيار. لقد تم كسر حدود المجرة المحترقة. التجار وقراصنة الفضاء يتنقلون ذهابًا وإيابًا في الكون. كما نشأت مجموعات متمردة كثيرة تقاتل من خارج الإمبراطورية. تقول الشائعات أن شخصًا ما اكتشف السفن الحربية الغامضة التابعة للسباق الفضائي القديم…
في هذه المجرة المليئة بالخيال والصراع، يمكنك البدء بإصلاح المطار الخاص بك. ثم بناء سفينة الراية والحربية، اهزم قراصنة الفضاء، و استكشف المجرة، قم بتشكيل التحالفات مع القادة الآخرين، اصنع المتعة و الحماس بنفسك.
أسطول ضخم في انتظارك للقيادة.
مطار رائع في انتظارك للبناء و التطوير
مجرّات لانهائية في انتظارك لاستكشافها.
لكن الإمبراطورية تستعد لهجومها المضاد على المجرّة. و عند حدوث ذلك، ستشتعل حرب لا نهاية لها مرة أخرى في المجرّة اللانهائية.
مركبات فضائية وطاقم الضبّاط
العديد من المباني والتقنيات في انتظارك للبناء و البحث و الدراسة.
قم بترقية كل نوع من المباني لتحويل المطار الخاص بك إلى قاعدة قوية.
قم بتجنيد أفراد الطاقم الأقوياء في المطار الخاص بك. اجعلهم يصبحون نوابك وموظفيك و اذهب في رحلات الأسطول.
كل ضابط من ضبّاط الطاقم لديه تجارب وقصص حياته الخاصة. ستجعلك حكاياتهم تدرك مدى اختلاف الحياة في الفضاء تمامًا.
الأساطيل و السفن الفضائية
قم ببناء 30 نوعًا مختلفًا من سفن الفضاء العجيبة و الرائعة وتشكيل أساطيل استراتيجية ضخمة.
ستقود كل اسطول سفينة راية قوية خاصة بك. كل سفينة راية لها مظهر فريد و مهارات خاصة.
تم بناء هذه السفن بعناية حسب الرسومات القديمة منذ عهد القوة في الاتحاد والإمبراطورية.
اجمع هذه الرسومات من آثار الفضاء القديمة، ومهام الحملات، ومراحل حصن الإمبراطورية.
المعارك والمجد
في المجرّة، مع الملايين من اللاعبين الآخرين من أنحاء العالم، شراكات ومنافسة، حروب جماعية مباشرة. انشئ تحالفك الخاص أو انضم إلى تحالف قوي لتعرف معنى المتعة و الحماس في الحروب و التعارف.
اطلب من حلفائك إرسال استراتيجيات الهجوم والدفاع من كل أخطارالكون.
اعرض مواهبك الإستراتيجية والقيادية في المعارك، انضم الآن إلى هذه الملحمة الفضائية الرائعة.
قد تصبح أنت قائد المجرّة الكبرى، هنا تكتب المجد و الشهرة بيديك أنت.
الفضاء و المفاجئات
الفضاء مهيب بشكل لا يصدق ويجعلك تدرك مدى صغر حجمنا فيه. بالذات في وجود نجم عملاق مثل هذا.
ولكن على الرغم من الحجم الضغير، فإننا سنواصل مواجهة و قهر هذا النجم الضخم واستكشاف أعماق الكون.
أثناء الاستكشاف، سترى أطنان من الأسرار القديمة و معرفة الماضي المجهول للاتحاد والإمبراطورية.”