تعد لعبة بطل النار 2D – تصويب فضائي لعبة تصويب وتمرير وأركيد بسيطة حيث يتعين على سفينتك الفضائية الباسلة اختراق المجرة اللامتناهية بعمق مطلقة النار صوب الكتل الفضائية. تحدٍ شائق، أليس كذلك؟
ستختبر لعبة التصويب والحركة هذه رد فعلك وبراعتك وتركيزك اختبارًا صعبًا. استعن بذكائك حد الإجهاد بغية إحراز تقدمك باستمرار من مستوى إلى آخر في لعبة التصويب هذه.
إن أعداءك في اللعبة هم غزاة فضائيون خطرون في صورة كتل مكعبات متعددة الألوان تحمل أرقامًا تتطاير عليك. يعتمد لون هذه الكتل على الرقم الذي تحمله، مما سيجعلك تدرك بسرعة مقدار الجهد الواجب بذله لتدميرها – كلما زاد الرقم الذي تحمله كتلة، زادت صعوبة سحقها.
ستواجه سفينتك في نهاية كل مستوى زعيمًا فائقًا وسيتعين عليك بذل مجهود مضنٍ لهزيمته. استعد لهجوم هائل على المجرة!
قم بترقية مظهر المكوك الفضائي الخاص بك وأضف المزيد من البنادق وزد قوتها ومعدل إطلاقها النار واستخدم المتفجرات وأضف سفنًا ذات أقمار صناعية لتساعدك في المعركة ضد فرقة من الأعداء لكي تصبح عدّاء الفضاء الذي لا يقهر. لا تنس ضبط الدرع المغناطيسي، حتى لا تنهي مهمتك في المجرة بعد الاشتباك الأول.
ولكن لن تتمكن من تثبيت كل التحسينات في نفس الوقت: سيُعرض عليك اختيار أحد الخيارات الثلاثة في كل مرة في أثناء القتال. اختر بحكمة من أجل التغلب على الصعوبات المستقبلية وزيادة كفاءة مهاجمتك العدو.
قد تبدو اللعبة بسيطة ولكن لا تركن إلى هذا، ستزداد درجة التعقيد مع كل مستوى. كلما تقدمت، زادت قوة المربعات الفضائية في المستويات وزادت قوة زعماء المجرة. اختبار حقيقي لمستوى الانتباه وسرعة رد الفعل بانتظارك. ما المدى الذي يمكنك بلوغه يا صديقي؟
حاول ألا يقتصر عملك على التحليق متجاوزًا العقبات في المجرة محطمًا مكعبًا في كل مجموعة ببندقيتك، ولكن حاول تدمير أكبر عدد ممكن من المكعبات في طريقك من أجل الحصول على نقاط إضافية. أصب الكل!
لن تتيح لك النقاط التي تربحها فرصة ترقية أسلحتك فحسب بل أيضًا تغيير مظهر صاروخك. تقدم اللعبة مظاهر بمختلف الألوان والأشكال تناسب ذوق أي رائد فضاء.
ماذا أيضًا من شأنه جذبك إلى لعبة التصويب في المجرة الخاصة بنا؟
– هذه اللعبة كلاسيكية بطابع عصري – فهي تشير إلى غزاة الفضاء القديمة أو ألعاب التصويب الشبيهة بجالاجا وغيرها من ألعاب التصويب والتمرير القديمة فضلاً عن ألعاب القوات الجوية 1945 (الطائرات) وألعاب التصويب في المجرة، وتقدم أيضًا آليات حصرية جديدة ورسومات ثلاثية الأبعاد عصرية؛
– يمكنك التحكم في سفينتك الفضائية بإصبع واحد فحسب؛
– ستُقدِّر بالتأكيد أسلوب اللعب جيد التصميم؛
– يمكنك الركض بلا توقف عبر غبار المجرة متعمقًا في الفضاء – ما دمت تتمتع بالقوة والصبر الكافيين. حقق رقمًا قياسيًا!
حسنًا أيها البطل، هل تأمل ردع هجوم هائل يستهدف الكون؟ إذًا جهز بنادقك وأطلق المكوك واخترق جدران الكتل الفضائية الغادرة. استمتع بلعبة الأركيد هذه على الإنترنت وبدون إنترنت.
بالتوفيق أيها العداء الفضائي الباسل!